انشر المحبة والطيبة أينما حللت
تعمل رابطة كاريتاس لبنان على توفير التنمية الاقتصاديّة وسبل العيش والرعاية الصحيّة والاجتماعيّة والتعليم وخدمة اللاجئين الأجانب والتدخّل في حالات الطوارئ والأزمات والإشراف البيئيّ وحماية المحتاجين وذلك بالتنسيق مع مجلس البطاركة والأساقفة الكاثوليك في لبنان والأبرشيّات وكهنة الرعايا
تؤمن كاريتاس لبنان أنّ للبشر جميعاً أصلاً مشتركاً، وأنّهم مخلوقون على صورة ﷲ ولهم الكرامة عينها، وأنّه من واجبها التضامن مع البشر جميعاً بغضّ النظرعن الإختلافات الدينيّة والعرقيّة والقوميّة والجنسيّة والاقتصاديّة والسياسيّة والايديولوجيّة
.كاريتاس" التي تعني المحبة في اللغة اللاتينية، تأسست على يد لورنس ورثمن في مدينة فريبرغ الالمانية، في تشرين الثاني عام ١٨٩٧ اما في لبنان، فقد تأسست عام ١٩٧٢ على يد الاخ ايلي معماري اليسوعي في مدينة صيدا الجنوبية بالتنسيق والتعاون مع المطارنة المحليين
على مدى خمسة عقود متتالية، أوفت رابطة كاريتاس بالتزامها وتعهدها تجاه المحتاج
.كاريتاس" التي تعني المحبة في اللغة اللاتينية، تأسست على يد لورنس ورثمن في مدينة فريبرغ الالمانية، في تشرين الثاني عام ١٨٩٧ اما في لبنان، فقد تأسست عام ١٩٧٢ على يد الاخ ايلي معماري اليسوعي في مدينة صيدا الجنوبية بالتنسيق والتعاون مع المطارنة المحليين
على مدى خمسة عقود متتالية، أوفت رابطة كاريتاس بالتزامها وتعهدها تجاه المحتاج
بصماتنا
على الحياة التي
نلمسها لا تتلاشى
75,000
الخدمات الاجتماعية
1,000
الخدمات التعليمية
53,912
خدمات الرعاية الصحية
63,337
خدمات المهاجرين
168,889
خدمات اللاجئين
المنظمات الغير الحكومية التي نعمل معها
32
المراكز في لبنان
89
المتطوعون الشباب
1700
انشر المحبة والطيبة أينما حللت
برنامج التدريب من اجل التوظيف لاصاحب مؤسسة صغيرة أو متوسطة الحجم
ضمن برنامج “التدريب من اجل التوظيف” المموّل من مؤسسة نوفونورديسك بالتعاون مع كاريتاس سويسرا وكاريتاس الدنمارك، تمنح كاريتاس لبنان أصحاب المؤسسات الصغيرة والمتوسطة فرصة للمشاركة في بناء غد أفضل. إذا كنت صاحب مؤسسة صغيرة أو متوسطة الحجم ضمن محافظات البقاع, بيروت أو جبل لبنان وترغب في : توظيف شبان وشابات مدّربين في مجال تكنولوجيا المعلوماتية والاتصالات، الزراعة والتصنيع الزراعي أو البناء ,الحصول على مساهمة مالية للمتدرب لقاء عمله لمدة 3 أشهر وتلقّي دعم مالي لمؤسستك (وفقًا لمعايير محددة).
تسجل اليوم عبر الرابط التالي: https://ee.humanitarianresponse.info/Ze1CzJL7